onlinejobsopen

أفضل و أأمن بنك ألكترونى و يقبل فى مصر alertpay

أهلا

أهلا بكم فى مدونة بيبرس

2011/09/30

تفاصيل اللحظات الأخيرة من حياة جاكسون في محاكمة طبيبه

مايكل أمير ويليامز، المساعد الشخصي لموراي
كشف شهود عيان في محاكمة الدكتور كونراد موراي، الطبيب الشخصي لمايكل جاكسون، معلومات جديدة في القضية، بما في ذلك تفاصيل اللحظات الأخيرة من حياة "ملك البوب العالمي" وملابسات المكالمة الهاتفية "المحمومة" التي أجراها موراي مع مساعده من مسرح الحادث في ذلك اليوم.
فقد وصف مايكل أمير ويليامز، المساعد الشخصي لموراي، للمحكمة التي تنظر بالقضية في لوس أنجلس فحوى المكالمة الهاتفية المثيرة التي تلقَّاها من الدكتور موراي قُبيل يوم وفاة جاكسون، حيث قال:
لقد قال لي: احضر إلى هنا في الحال، فقد حصلت ردُّ فعلٍ (ارتكاس) سيِّئٍ للسيد جاكسون. احضر شخصا ما إلى هنا في الحال"".
"شديد الاهتياج"
وأضاف ويليامز أن الدكتور موراي بدا "شديد العصبية والاهتياج" عندما تم نقل جثَّة جاكسون إلى سيارة الإسعاف، كما كان قد أخبره كيف أنَّه أرسل حرَّاس الأمن إلى غرفة نوم المغنِّي الراحل قبل ذلك بقليل.
بدوره، قال فهيم محمد، رئيس حرَّاس الأمن لدى مايكل جاكسون، إنَّه شاهد الدكتور موراي وهو يحاول إنعاش جاكسون.
وأبلغ محمد هيئة المحلَّفين أيضا بما كان قد حصل في غرفة نوم جاكسون، حيث أكَّد أنَّه رأى أيضا في تلك الغرفة جهازا الحقن بالوريد (IV).
وقال: "لقد كان الدكتور موراي ... على الجهة المقابلة منه (جاكسون)، وذلك بالقرب من الطرف البعيد من السرير على الجانب الآخر. لقد بدا أنَّه يقوم بعملية إنعاش (للقلب والرئتين)، وبدا عصبيَّا للغاية. كان على جانبه، وكان يتصبَّب عرقا، إذ بدا وكأنه يجري عملية إنعاش وحسب".
ولدى سؤاله كيف بدا له جاكسون، قال محمد إنه عينيه كانتا مفتوحتين بشكل جزئي، وكذلك كان فمه، لكنَّه أقرَّ بأن المغنِّي بدا وكأنََّه كان قد فارق الحياة.
جرعة قاتلة
ويقول الادِّعاء العام إن الدكتور موراي أعطى جاكسون جرعة قاتلة من المسكِّنات التي تسبَّبت بموته في شهر يونيو/حزيران عام 2009.
إلاَّ أن محامي الدفاع عن موراي يصرُّ على القول إن جاكسون هو من تناول من تلقاء نفسه جرعة زائدة من مسكِّن "البروبوفول" الذي دأب على تناوله من قبل، وإن كان هذا الدواء يُحقن عادة عن طريق الوريد، كمساعد على النوم.
لقد كان الدكتور موراي ... على الجهة المقابلة منه (جاكسون)، وذلك بالقرب من الطرف البعيد من السرير على الجانب الآخر. لقد بدا أنَّه يقوم بعملية إنعاش (للقلب والرئتين)، وبدا عصبيَّا للغاية. كان على جانبه، وكان يتصبَّب عرقا، إذ بدا وكأنه يجري عملية إنعاش وحسب"".
وكان متعهِّد الحفلات بول غونغاوير قد أبلغ المحكمة في وقت سابق أنَّ جاكسون بدا قُبيل وفاته بكامل نشاطه، وكان أداؤه جيِّداً خلال الأيام القليلة التي سبقت الوفاة.
انخراط كامل
وأضاف أن نجم البوب كان "منخرطا بشكل كامل" في بروفات الاستعداد لسلسلة الحفلات التي كان من المُفترض أن يحييها في قبَّة الألفية (قبَّة O2) في العاصمة البريطانية لندن بعد غياب طويل عن مسرح الغناء العالمي.
وروى غونغاوير للمحكمة كيف أن جاكسون كان قد طلب منه توظيف الدكتور موراي كطبيب خاص لديه، مشيرا إلى أنَّ موراي طلب مبدئيَّا أجرا قدره خمسة ملايين دولار في العام لقاء هكذا عمل.
وأضاف: "قلت له أن لا مجال البتَّة لحصول مثل ذلك الأمر، فانتهى الأمر في نهاية المطاف بأن عُرض على الدكتور موراي مبلغ 150 ألف دولار في الشهر".
يُذكر أن جلسات الاستماع إلى الشهود في محاكمة طبيب جاكسون كانت قد بدأت الأربعاء في لوس أنجيليس بتهمة التسبُّب بوفاة المغني العالمي.
"إهمال شديد"
ويقول الادِّعاء العام إن موراي تصرف "بإهمال شديد"، بينما يقول محاميه إن موكِّله غير مسؤول عن الوفاة.
وفي حال تمَّت إدانة موراي، فسيُحكم عليه بالسجن أربع سنوات وسيفقد ترخيص ممارسة مهنة الطب.
وقد استمعت هيئة المحلَّفين في جلستها الأولى إلى تسجيل صوتي لمايكل جاكسون عُثر عليه في هاتف الطبيب موراي، يقول فيه بصوت متثاقل كمن بدا تحت تأثير التخدير: "حين يغادر الناس حفلتي، أريدهم أن يقولوا: لم نر شيئا كهذا من قبل قطُّ، كان أمرا مدهشا".
وقد تجمَّع عدد من معجبي جاكسون أمام المحكمة أثناء انعقاد الجلسة، ويُتوقع أن تستمر المحاكمة لمدَّة خمسة أسابيع.

أول صورة لجثة جاكسون وتسجيل صوتي يدين طبيبه بقتله


كشفت الجلسة الأولى للمحاكمة الخاصة بحادثة وفاة أسطورة البوب مايكل جاكسون الثلاثاء 27 سبتمبر/أيلول 2011 عن أول صورة لجثة جاكسون وهو ملقى بالمستشفى، وعن تسجيل صوتي يدين طبيبه كونراد موراي بتهمة القتل عن طريق الإهمال في علاجه وعدم إسعافه على الفور.
وعلى الرغم من مثول الطبيب كونراد أمام المحكمة قبل سنتين لاتهامه بالقتل غير المتعمد لجاكسون، عرض نائب المقاطعة ديفيد والجرن صورة لجاكسون ويظهر على وجهه أنابيب وأشرطة طبية.
وقال: "وفاة مايكل جاكسون كانت قتلاً"، بحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية الثلاثاء 27 سبتمبر/أيلول 2011.
وأضاف: "ستثبت الأدلة أن مايكل جاكسون قد وضع حياته رهن مهارات والقدرات الطبية لكونراد"، وأشار ديفيد إلى أن ثقة مايكل في الطبيب كلفته حياته.
ومن جانب دفاع الطبيب كونراد الذي أكد أن مايكل قد تسبب بنفسه في وفاته.
وأشار إلى أن التحقيقات ستثبت أن مايكل جاكسون قد بلع نحو 8.2 ملليجرام من عقار لورازيبام وحقن نفسه أيضاً به، ما سبب له شبه عاصفة في جسده، ومات على فوره.
وكان المدعي قد عرض تسجيلاً لمايكل جاكسون على جهاز الآي فون الخاص بالطبيب كونراد، كان يبدو فيه صوت مايكل جاكسون مخدرا وتحت تأثير البروبوفول قبل شهر من وفاته.
وفي الشريط بدا جاسكون متلعثما ومرتبكا وكان يتمتم: "لا بد أن أكون ظاهرة، عندما يغادر الناس حفلي لا بد أن يقولوا أنهم لم يروا شيئا كهذا في حياتهم.. اذهب.. اذهب".
وقال والجرن إن هذه المكالمة تثبت تأثير مادة البروبوفول على مايكل جاكسون، ما كان ينبغي على طبيبه -أي كونراد- أن يتوقف عن إعطائها له.
وبينما كان جاكسون في حالة غير جيدة بدنيا ونفسيا، حسب شهادة كيني أورتيجا مديرة جولة جاكسون الغنائية الأخيرة، قالت إنها ذهبت إلى الطبيب لتخبره بهذا، فقال لها: "عليك ألا تهتمي بهذا، لأنه لا يخصك، أنا طبيبه".
كما قال المدعي إن الطبيب كونراد موراي قد تلقى اتصالا من مايكل جاكسون يستغيث به، وجاء اتصال الطبيب بـ911 لحالات الطوارئ في الساعة 12:24 أي بعد أكثر من ثلث ساعة من اتصال مايكل به، ما تبين بعد ذلك أنه في هذه الفترة كان يحادث صديقته على الهاتف.

2011/09/15

إزاحة الستار عن سيارة أودي أس 7-2012

بالتزامن مع إطلاق طراز أس 8 قدم الصانع الالماني الذي يتخذ من الحلقات الاربعة شعاراً له، النسخة الرياضية من طراز أي 7 والتي تعرف بأسم أس 7.
تتشارك أس 7 بمكوناتها الميكانيكية مع طراز أس 6 عبر محرك الاسطوانات الثمانية سعة 4.0 ليتر مع شاحن هواء مزدوج الذي يولد قوة 414 حصان تمرر الى العجلات الاربعة عبر علبة تروس من سبع نسب أتوماتيكية “أس ترونيك”  لتنطلق السيارة الى سرعة 100 كلم/س بـ 4.9 ثواني
أن المحرك وعلبة التروس ليسا فقط  ما تتشارك به أس 7 مع أس 6 حيث أن الاولى  تتمتع بنفس جهاز التعليق الهوائي الذي يتوفر للأخيرة
 أما من الداخل فأكثر ما يميز أس 7 عن شقيقتها التقليدية هي شعارات أس الرياضية التي تزين لوحة القيادة، المقود وحافتي الابواب بالاضافة الى الدائرة الحمراء التي تحيط بمفتاح تشغيل وإيقاف عمل المحرك.

شركة "دومينو بيتزا" الأميركية تخطط لإنشاء فرع لها في القمر

بعيدا عن أصوات الرصاص وقصف المدافع تستعر على المسرح الدولي حرب من نوع مختلف هي «حرب البيتزا»، فقد أعلنت الذراع اليابانية لشركة دومينو بيتزا الأميركية، الشهيرة، بالأمس، خطوة تسويقية جديدة تقضي بفتحها فرعا لها على سطح القمر.


حسب صحيفة تليغراف البريطانية، التي تتابع الموضوع، كانت الطلقة الأولى في «حرب البيتزا» قد أطلقتها عام 2001 شركة بيتزا هت الأميركية التابعة لشركة يم براندز، كبرى شركات المطاعم في العالم، عندما زودت بفطائرها طاقم رواد فضاء يدورون حول الأرض داخل «المحطة الفضائية الدولية».


غير أن «دومينو بيتزا» ردت عليها في العام الماضي بسلسلة مناسبات نظمتها بمناسبة الذكرى السنوية الـ 25 لدخولها السوق اليابانية.
وفي ديسمبر، دفعت «دومينو بيتزا» مبلغ 2.5 مليون ين (أكثر من 26 ألف دولار أميركي) لشخص لقاء ساعة عمل في تسليم فطائر البيتزا للزبائن.


غير أن التصعيد الأخير من جانب «دومينو بيتزا» جاء ليخترق طبقة «الستراتوسفير» ويحط على سطح القمر، ومن المتوقع أن تحققه الشركة بالتعاون مع شركة البناء والإنشاءات اليابانية «مائيدا كوربويش»، التي كشفت عن تصميم «فضائي» لمطعم بيتزا مبني على سطح القمر من الخرسانة وله شكل قبة.


وتبعا للصحيفة البريطانية، فإن الشركة الأميركية تقدر التكلفة الإجمالية لتشييد أول فرع «قمري» لها بما يعادل 13.4 مليار جنيه إسترليني، منها 4.5 مليارات هي قيمة نقل 70 طنا من مواد البناء وأجهزة إعداد البيتزا إلى القمر عبر 15 صاروخا.

أخبر صديقك عن موقعنا